وحده من بين خماسي الصدارة المنافس رقميا ومبدئيا على الدرع من سبق له التتويج ومن تمكن من نيل اللقب وفي مناسبتين والمثير أنها كانت رفقة نفس الفريق في زمن وعهد الإحتراف وهو الرجاء البيضاوي.
بـ 3 انتصارات متتالية مع انطلاق مرحلة الإياب و بتحقيق العلامة الكاملة الدالة على النوايا التي لا تتطابق مع الإكراهات المحيطة بالفريق و فاخر المعتاد على السرعة و السبرنت النهائي يخطط لتجاوز حقول الألغام التي سيجدها في طريقه كما سيواصل و في صمت اكتساح الأرقام بهدف اعتلاء البوديوم الثالث له في آخر 6 سنوات وهو ما سيعزز جدارته بأن يكون كبير المتوجين خلال آخر المواسم و رائد المدربين الذين لا يكلون و لا يملون من ملاحقة الألقاب ومغازلة البوديوم.