تجهل فعلا مقاصد الصحافة الإيفوارية وحتى مصادرها المعتمدة في الترويج لهذه الأخبار كونها أجمعت كلها باليومين الأخيرين على أن اتصالات مكثفة بوشرت مع هيرفي رونار لضمان عودته لتدريب الأفيال قصد بلوغ رهان و حلم كبير لطالما سعى خلفه هذا المدرب وهو المونديال.
مصادرنا أكدت أن رونار أقنع لقجع كونه غير معني بهذه الترويجات و لا علاقة له بها و لا يرد على أي اتصال من هذا القبيل و كونه مواصل لمهامه مدربا للأسود.
وكان رونار قد اصطدم مع الصحافة الإيفوارية بشكل عنيف مؤخرا بالغابون وهو ما يترجم على أن هناك لعبة كسر العظام تنهجها الصحافة بهذا البلد قصد التشويش و التأثير على مسار الناخب الوطني.