كالعادة كان حاضرا بهدوئه وتركيزه وتدخلاته الناجحة، كان ناجعا خاصة في الشوط الأول، الذي هدد من خلال المنتخب البوركينابي في العديد من المحاولات، المحمدي رغم أنه لا يشارك مع ناديه منذ عودته من المشاركة في كأس أمم إفريقيا، إلا أن ذلك لم ينل منه، فكان حاضرا بكل ثقة ودون أي خطأ، في جميع تدخلاته.