الأمر يتعلق بعمر القادوري الذي كان ذكيا و استغل الكان بطريقة مثالية ليناقش النصف الثاني من الموسم بطريقة مثالية متخلصا من جحيم الإحتياط بنابولي ومؤثرا اللعب بفريق أقل قيمة لكنه ضمن له الرسمية.
بإيمبولي يوقع عمر القادوري على واحد من أروع مواسمه الإحترافية بالكالشيو والضحية الجديدة كان نادي ميلان وبمساهمة إيجابية ورائعة من اللاعب المغربي.
القادوري الذي رفض رونار استدعاءه في آخر نزالين وديين بعدما حمله مسؤولية هدف اللاعب كهربا المصري يواصل تمرير رسائله لرونار الذي استدعاه للكان من دون مباراة كاملة في جعبته ويتجاهله الآن وقد صار ملهما بفريقه إيمبولي.