كما كان متوقعا إحترم المنطق وغابت المفاجأة في نهائي كأس ملك إسبانيا، حيث تبارى برشلونة ضد ألافيس في ملعب كالديرون بالعاصمة مدريد.
الكطلان خنقوا الباسكيين وسيطروا على طول النزال ليتفوقوا بشكل بين 3-1، ويرفعوا اللقب الثالث تواليا حارمين ظاهرة الموسم من تحقيق المعجزة.
ولعب زهير فضال الذي كان صائما وأفطر قبيل صافرة البداية بقليل في قطب دفاع مشكل من 5 لاعبين، وحاول إيقاف ما أمكن عصابة برشلونة الهجومية لكنه فشل وعجز عن صد الثلاثي نيمار وميسي وألكاسير، لينهي موسمه البطولي برأس مرفوع.