عاد إسم نور الدين أمرابط لواجهات الصحف البريطانية التي تحدثت نهاية الأسبوع الماضي عن رحيل محتمل للاعب عن واتفورد لعدة أسباب، أهمها عدم إندماجه الكلي والصعوبات التي وجدها لفرض ذاته وعدم توقيعه لأي هدف طيلة سنة ونصف بالبرمرليغ، إلى جانب رحيل المدرب الإيطالي والتر ماتزاري الذي كان وراء ضمه.
أمرابط غير المرتاح بواتفورد جدد إتصالاته مع أندية بالليغا أهمها ناديه السابق مالقا، وأبدى رغبة للرجوع إلى البطولة التي شهدت تألقه وإبداعاته، علما أنه كان قريبا من العودة إليها قبل عام.