لئن كان الوداد قد أمسك بالصدارة قبل موسمين وهو يتوج باللقب 18 له لـ 24 دورة كاملة فإن الأمر لم يتغير في الموسم المنقضي إذ ظل الوداد ماسكا بالصولجان ومسيطرا على المشهد والأحداث لـ 29 دورة بالتمام والكمال أي أن الفريق أحكم القبضة على زمام الأمور من أول مباراة لغاية الجولة التي أعلنته بطلا.
وبهذا تكون لغة الأرقام والإستمرارية شاهدة على إستحقاق الفريق للقبه وكونه أكثر الأندية إنتظاما على مستوى النتائج.