هذا ما كان متوقعا عقب عودته من قطر بعدما كان قريبا من حمل ألوان أم صلال ، جلال الداودي عاد إلى أكادير ليبدأ مفاوضاته مع فريقه الام الذي منح له الأولوية قبل الفرق الأخرى .
 
المفاوضات استمرت بمسعكر الفريق ببوسكورة ليتم في نهاية المطاف حسم مستقبل عميد الحسنية الذي سيطيل المقام بأكادير لموسمين إضافيين .
 
خطوة مهمة تحسب لإدارة الفريق بإبقاءها  على الثوابت التي يصعب تعويضها في الوقت الحالي .