لا شك أن متابعة هيرفي رونار للاعبي المنتخب المحلي الغاية منه رسم استراتيجية لمنتخب المستقبل بارتفاع معدل أعمار بعض الأسود وكذا رغبة منه في منح الفرصة لعناصر محلية مستقبلا.
بعد مباراة مصر كثر التقييم و المقارنات بين أداء عدد من اللاعبين وبدا 4 لاعبين فقط هم من قد يشكلون وجوه المجهر و المتابعة في مقدمتهم ثنائي الدفاع يميق و بانون الرجاويان و الحارس المحمدي و أوناجم بالهجوم.
ولعل الشان سيكون هو المرآة التي ستضع رونار قبل السلامي في عمق الصورة المستقبلية؟