قطعا ليس هو محسن ياجور، الهداف والمهاجم المشاكس، إذ ما زال بعيدا عن مستواه الحقيقي، والذي يخول له أن يكون قائدا لهجمات النسور الخضر، وبدا واضحا أنه وجد صعوبة في فرض نفسه في جبهة الهجوم، أكان على مستوى حركته وكذا حسه التهديفي واختراقاته، إن لم نقل أنه اللاعب الذي لم يدخل في منظومة الفريق، مقارنة بباقي اللاعبين الذين يتألقون، لذلك مطالب من ياجور أن يتمرد على تواضعه ويدخل في منظومة تألق الفريق الأخضر؟