كالعادة كانت بصمته حاضرة في الوسط، وعرف كيف يشل من حركة الخصم، باندفاعه وشراسته، خاصة ذكاؤه في التعامل مع محاولات لاعبي المنتخب الغابوني، لعب دورا كبيرا في الوسط، ولم يترك الفرصة لمنافسيه، كان أيضا له حضور في البناء، ولمس العديد من الكرات، فكان متألقا على مستوى الدفاع وكذا بناء لعمليات الهجومية، الأحمدي عودنا بحضوره الجيد والقوي في جبهة الوسط.