هولندا لا تصمت و إعلامها متذمر بسبب الخروج المهين للمنتخب البرتقالي من سباق الترشح لمونديال روسيا و خاصة ضياع عدد من المواهب التي كان مراهن عليها لتعيد البسمة لشفاه عشاق منتخب الطواحين.
اللاعب المغربي سفيان أمرابط شكل مادة دسمة لوسائل الإعلام الهولندية التي تحسرت على ضياعه لفائدة الأسود و استحضرت كيف ربح الأسود 6 لاعبين من طراز رفيع في ظرف سنة انطلاقا من زياش و مرورا بطنان و ماحي دون إغفال أيوب و بلحساني.
وحده أنور غازي من دمر مستقبله باختياره اللعب للمنتخب البرتقالي و لو فعل العكس لكان اليوم صانعا  للملاحم بهجوم الأسود.