اشتغل عادل تاعرابت الفتى المشاكس على الحدث و الزمن بذكاء ليفرض نفسه في الساحة و بشكل مميز وكبير.
الحدث مباراة كوت ديفوار و الزمن أيام قليلة فقط قبل حسم لائحة الأسود النهائية لهذه المباراة.
تاعرابت نال تنقيطا كبيرا في مباراة نابولي و عزز سجله التهديفي بهدف ثان و بطريقة رائعة و الأكثر من هذا أظهر رشاقة و مرونة كبيرة و جاهزية واضحة من الناحية البدنية إلا إذا كان رونار يؤمن أن هذا اللاعب يصعب استدعاؤه دون أن يلعب مستحضرا سوابقه التي حدثت رفقة الأسود و أبرزها مباراة الجزائر بمراكش و طنزانيا بدار السلام حين تمرد لجلوسه احتياطيا.