ADVERTISEMENTS

وقع ما كان يخشاه الأحمدي وداكوسطا

المنتخب: محمد الجزولي الأحد 20 أكتوبر 2019 - 11:33

كانت الخسارة التي مني بها نادي الاتحاد (0 – 1) أمام الوحدة في الدورة 7 من منافسات البطولة السعودية، بمثابة آخر مسمار يُدق في نعش المدرب خوصي سييرا، وهو ما أدى إلى إقالته على الفور. وهي الإقالة التي كان يخشاها كثيرا ثنائي الأسود كريم الأحمدي ومروان داكوسطا لأنها قد تعيد السيناريو الحالك الذي عاشه الاتحاد في المسوم الماضي عندما أقال ثلاثة مدربين بسبب سوء النتائج وكان قاب قوسين أو أدنى من النزول إلى قسم الظل.

وبإقالة المدرب سييرا يتهيأ الأحمدي وداكوسطا لعيش مرارة جديد مع فريق تضغط عليه الجماهير من كل حدب وصوب، وفي كل وقت وحين، رغبة في مصالحة النتائج الطيبة ومنافسة فرق الطليعة التي تلعب من أجل الألقاب.

وتجدر الإشارة إلى أن خسارة الاتحاد أمام الوحدة هي الخسارة الرابعة له هذا الموسم بعدما خسر أمام كل من ضمك والهلال والحزم. كما تجدر الإشارة إلى أن الأحمدي شارك في مباراة أمس أمام الوحدة، بينما غاب عنها داكوسطا لعدم الجاهزية بعدما عاد مؤخرا لاستئناف التدريبات عقب غياب طويل بسبب إصابة في الظهر.

تنبيه هام

تؤكد «المنتخب» أنها تمنع منعا باتا استنساخ أو نقل أو نشر مواضيع أو صور منقولة من نسختها الورقية أو من موقعها الإلكتروني سواء بشكل كلي أو جزئي، أو ترجمتها إلى لغات أخرى بهدف نقلها إلى الجمهور عبر أي وسيلة من وسائل النشر الإلكترونية أو الورقية… وكل مخالف لذلك سيعرض نفسه للمتابعة أمام القضاء وفق القوانين الجاري بها العمل.

ADVERTISEMENTS
مواضيع ذات صلة
ADVERTISEMENTS