ADVERTISEMENTS

نقطة لواندا.. لماذا هي ثمينة؟

المنتخب: الدار البيضاء السبت 11 يناير 2020 - 18:55

بالنظر لما شهدته المباراة وبخاصة شوطها الأول من أخطاء في التدبير التكتيكي والتنازل عن الإستحواذ للفريق الأنغولي ووجود بعض اللاعبين في حالة بدنية متقهقرة، وأخيرا غياب مجموعة من الثوابت بخاصة في المنطقة الدفاعية، فإن النقطة التي عاد بها الوداد البيضاوي من لواندا متعادلا أمام بيترو أتلتيكو، هي بالفعل نقطة ثمينة للغاية.
الوداد الذي عانى من غيابات مؤثرة بخاصة على مستوى خط الدفاع بإصابة كل من نوصير، داري وكومارا، وجد نفسه مواجها بهبوط حاد في أداء بعض اللاعبين وبخاصة حارس مرماه رضا التكناوتي الذي قدم واحدة من أضعف المباريات ويتحمل مسؤولية هدفي بيترو أتلتيكو.
وسط هذه الحرائق، فإن الوداد يكون قد حقق النقطة التي ستقوده للدور ربع النهائي.

 

تنبيه هام

تؤكد «المنتخب» أنها تمنع منعا باتا استنساخ أو نقل أو نشر مواضيع أو صور منقولة من نسختها الورقية أو من موقعها الإلكتروني سواء بشكل كلي أو جزئي، أو ترجمتها إلى لغات أخرى بهدف نقلها إلى الجمهور عبر أي وسيلة من وسائل النشر الإلكترونية أو الورقية… وكل مخالف لذلك سيعرض نفسه للمتابعة أمام القضاء وفق القوانين الجاري بها العمل.

ADVERTISEMENTS
مواضيع ذات صلة
ADVERTISEMENTS