قد لا يكون اللوم الذي سيلقى عليه في محله لأنه بالكاد يتعرف على الفريق،لمن اللوم هو على سفري الذي لم يخبره بقصة غاريدو الذي انتقده الجمهور بسبب اللعب ب3 لاعبي ارتكاز هنا بالمغرب.ويجلس الحافيظي في كرسي البدلاء.هذا الأمر  كان واحدا من أسباب قلة فرص التسجيل والتمريرات الحاسمة التي لا يجيدها غير الحافيظي.لذلك الحذر الذي لعب به كارتيرون يحسب ضده.ويساءل عليه والواقع أن الطريقة التي فرط بها في الفوز أمام منافس متوسط غير مقبولة.وتلزم المدرب الفرنسي التعويض أمام الفريق البركاني والعودة للاسلوب الهجومي.