كلنا نقف خلف الوداد البيضاوي ليطارد حلم التتويج بلقب عصبة الأبطال الإفريقية، للمرة الثالثة في تاريخه إلا أن هناك اشكالان يعترضان طريق هذا الطموح .الأول هو ارقام الوداد خارج المغرب وهي سلبية بدليل الهزيمة في مباراة دياراف بالسينغال والخيارات في جنوب أفريقيا وكوت ديفوار.وهو أمر ينبغي الاشتغال عليه ومعالجته من طرف البنزرتي. والاشكال الثاني هو الاكثر خطورة وأهمية كون الحلول الهجومية كلها تأتي من طرف المدافع نهيري وليس من أحد مهاجمي الفريق الأحمر الذي صرف الكثير للتعاقد معهم في الميركاطو.