بالفعل هي واحدة  من الحالات الناذرة في نصف نهائي عصبة الأبطال الإفريقية للنسخة الحالية،بعدما بلغ هذا الدور أندية  هي التي سيطرت على البوديوم  في آخر 4 نسخ.البداية كانت بمازيمبي بطل 2015 وصنداونز بطل 2016 ثم الوداد بطل 2017 فالترجي بطل 2018.الشيء الذي يعكس حالة واحدة وهي ثبات مستوى هذه الفرق طيلة السنوات المنصرمة ومعه اعتيادها على الأدوار المتقدمة منها.وسيحاول الوداد التتويج ليعادل رقم بطولات الترجي والرجاء وبعدها ضمان حضوره مرة أخرى في مونديال الأندية