قد نتفهم حماس لاعب لخوض المباريات الكبيرة ومساعدة ناديه، لكن مقابل هذا لابد من التخلي بالرصانة والحكمة عل مستوى صياغة القرارات المهمة.
اسماعيل الحداد الذي خرج مصابا أمام هورويا كوناكري الغيني مصابا بل وهو يبكي، هناك معلومات تتحدث عن تجهيزه في سرية للمقابلة الكبيرة على ملعب مراكش.
إلا أنه على الحداد لن يستحضر ديربي أكادير قبل عامين، كيف قاوم الإصابة ودخل أمام الرجاء وبعد أقل من نصف ساعة خرج وهو يبكي، وما على الحداد وغيره هو الإنتباه لمستقبله وأن يلعب بفورمة عالية عوض أن يلعب بجاهزية بدنية متدنية تفرض عليه غيابا طويلا عن الملاعب.