أكثر من عصفور ينتظر الوداد في نهائي الأبطال ليسقطه ومن ضمن هذه العصافير رد الاعتبار بعض الخسارة التاريخية والشهيرة سنة 2011 أمام نفس المنافس الترجي التونسي وكان الزاكي يومها هو الربان.كما أن البنزرتي يتطلع للثأر بطريقته الخاصة بعد خروجه المهين من تدريب نسور قرطاج ،ولا يرضى أن يهزمه تلميذه شعباني،كما أن تتويج الوداد سيعادل من خلاله القاب الرجاء والترجي نفسه ويتساوى معهما وبالتالي مشاركة ثانية في ثلاث سنوات في مونديال الأندية وهو ما لم يحققه قبله من الأندية الوطنية .