مثل المؤرخين الذين يدونون مذكراتهم قبل اعتزالهم ليحفظها التاريخ، الغول كما يسمى نفسه وسمى ناديه الترجي سليم شيبوب يخرج من جحره بعدما دخله على إثر زوال نظام بنعلي ليفجر المسكوت عنه ويعترف بما قلناه واكدناه لأبناء هذا الجيل من كون هذا المسؤول كان نافذا داخل الكاف وفعل فيها ماشاء خدمة لكرة بلاده.
شيبوب ياسادة هو شاهد من اهلها.. لقد نطق عبر إذاعة وطنية في بلاده واليكم ما قال" نعم كنت عضوا نافذا داخل الكاف ولهذا السبب انتدبتني تونس.دوري كان حماية المرة التونسية ومنها مصالح الترجي استقدام حكم جيد والتصدي لحكم  لا يعجبني..كنت هناك لاستقدام التظاهرة التي نرغب في أن تكون على أرضنا.لا يوجد ما يحرجني لاقول هذا.
بل لا اخاف من أن أجهر بأن تواجدي داخل تنفيذية الكاف كانت تمليه مصلحة الكرة التونسية.توفقت في حشد لوبيات واشياء اخرى هي من قبيل المنجزات التي تحصلنا عليها فترة تواجدي معهم"
وبجراة تجاوزت الحدود قال" ولو يجي لقجع بأكر حكم لمباراة النهائى، الترجي هو من سيفوز ،حمدي المندب رىيس الترجي موجود بالمرصاد لكل مناورة مغربية.
صديقهم أحمد أحمد كان يتسول قبل سنوات لما كنت انا كنحكم فالكاف، من منكم سمع مدغشقر تلعب كرة القدم حتى جاء أحمد أحمد" 
هذا هو التموقع الذي أغاض التوانسة ان يكونوا قد فرطوا فيه..
هاهو شيبوب البوليسي يعترف للملئ بهذه الأشياء وما خفي كان أعظم..