بعد تغيير موعد الكان من يناير صوب الصيف٬ و بعد نقل الشان من كينيا للمغرب عاد أحمد أحمد لينقل الشان من اثيوبيا صوب الكامرون وغير مكان كأس إفريقيا النسوية٬ و في عهده شهدت أمم إفريقيا للفتيان بطنزانيا أبشع صور التزوير.
في عهد أحمد تغير مكان السوبر من بلاد الفريق بطل الأبطال صوب الدوحة في صفقة غامضة وفي عهده مرتضي منصور يرفض خوض السوبر وفي عهده الفار تحول للعار في رادس وفي عهده أكبر فضيحة معروضة اليوم على الطاس بطلها الوداد البيضاوي٬ وفي عهده دخلت الطباخة السينغالية فاطمة مطبخ الكاف بتوابل سويسرية وبهارات فيفاوية واليوم هاهو يريد نقل الشان ليس من الكامرون صوب بلد آخر بل نقله من يناير صوب مارس الأمر الذي لا يخدم مصالح الكرة في بلدان شمال إفريقيا وتونس قد تنسحب من المشاركة في حين الجزائر ومصر غير مشاركان.