حقا لا تنسوا سليم أملاح إطلاق في النهائيات الحالية كصانع الافراح من الخلف قبل أن تسجل الاهداف ، فهو ولوزا يشكلان اليم دور القيادة البنائية للعب رفقة سفيان بوفال ، ولكن من الواجب أن نثني على أداء سليم أملاح الذي قدم النجاعة المطلقة في لقاءين من الاهمية بمكان ، لأنه أولا صنع هدف زكرياء ابو خلال في مباراة جزر القمر ، وعاد ليرسم الإطلالة المباراة بهدف العودة في مباراة أمس والتي كان فيها مصدر التمريرة الحاسمة لرأسية يوسف النصيري إلى جاني فعاليته في أكثر المواقف البنائية والمطلقة انسجاما مع حكيمي وبوفال . وبالتالي أصبح املاح جزءا من منظومة ما يسجله الأسود فضلا عن هدفه الاول في مباراة جزر القمر .