جدد الدولي وليد اشديرة نومه التهديفي في المباراة السدية التي آلت الى التعادل السلبي امام ايمبولي للهروب من النزول جزئيا.

ولم يسطع بريق اشديرة الا نسبيا في مراحل الشوط الاول الاخيرة بفرصتين لا اقل ولا اكثر دون ان يصيب الهدف في ثالث مباراة على التوالي من دون الوصول الى المرمى بعد ثنائيته الرائعة امام نابولي ، وهو ما يؤشر الى ان انتظام اشديرة في الاهداف غير حاضر لمقارعة الدوليين المغاربة اكثر حسا منه تهديفيا من قيمة ايوب الكعبي ويوسف النصيري وطارق تيسودالي .

وبالتالي استقر فريق فروزينوني على مشارف النزول بفارق ثلاث نقط .