هذا ما علمناه من مصادرنا الخاصة من داخل الكاف، ذلك ان الأداء الرائع و الباهر للحارس منير المحمدي الذي لم تدخل مرماه غير كرة يتيمة من ليبيا في تصفيات الكان و لم يستقبل بعدها أي هدف  في باقي المباريات مرشح ليكون أفضل حارس إفريقي للسنة.
المحمدي أبان عن ردود فعل قويو وبديهية معتبرة جعلت رونار يثني عليه كثيرا مباشرة بعد مباراة الغلبون بفرانس فيل و يصفه بصاحب الفضل الأول و الأخير في نقطة التعادل.
وبشهادة النقاد المحمدي منح اطمئنانا كبيرا للعرين الأطلسي منذ ضمه الزاكي للمجموعة أمام الأوروغواي وديا.