إنها فرصة العمر التي يحكمها الحظ كما تحكمها ظروف تسمى غالبا" مصائب قوم عند قوم فوائد" .. إصابة أمرابط كانت بفوائد كبيرة على لاعب طالما تجاهله رونار و لم يبادر لاستدعائه إلا كلما كانت بصفوف الأسود إعاقة.
فلم ينظر رونار لعمر القادوري في مباراة كوت ديفوار الرسمية ومنحه فرصة اللعب أمام الطوغو لاحقا في مباراة ودية.
و قبل الكان تجاهله بسبب ضعف التنافسية و الجاهزية بدنيا، لتلوح أمام لاعب نابولي فرصة العمر مع الأسود أولا لتأكيد قيمته الفنية و لرفع أسهمه حيث يحضر الكشافة الأوروبيون بالكان لينطلق من الكالشيو حيث قتلته الرطوبة والإحتياط صوب وجهة أخرى تتيح أمامه تفجير مؤهلاته..
فهل يكسب القادوري الرهان الذي رمته رياح الحظ أمامه ويدين فيه لأمرابط المصاب بشكل كبير؟
ADVERTISEMENTS
القادوري وفرصة العمر سببها أمرابط
مواضيع ذات صلة
أخر المستجدات
- الشعباني حسم ثلاثة أبعاد باللون البرتقالي
- FIFA وUEFA يبحثان عن إجابات وسط تحقيقات فساد في الجامعة الإسبانية لكرة القدم
- مهاجم يوناني يضايق النصيري
- إنضمام ألونسو الى بايرن الموسم المقبل "شبه مستحيل"
- الصفاقسي التونسي يفاوض عادل رمزي
- حجي ينصح الشباب بالتعاقد نهائيا مع سايس
- الجامعة ل "المنتخب": لا إقالة الركراكي ولا مفاوضات مع هيرفي رونار
- زياش "الورقة الأهم" لغلطة سراي في أبريل
- من بينهم ابراهيم دياز ،..أنشيلوتي يستعيد جميع اللاعبين الدوليين
- كيف سيظهر الجيش الملكي باللوك الجديد؟
ADVERTISEMENTS
الاكثر تقييم
ADVERTISEMENTS
تنبيه هام
تؤكد «المنتخب» أنها تمنع منعا باتا استنساخ أو نقل أو نشر مواضيع أو صور منقولة من نسختها الورقية أو من موقعها الإلكتروني سواء بشكل كلي أو جزئي، أو ترجمتها إلى لغات أخرى بهدف نقلها إلى الجمهور عبر أي وسيلة من وسائل النشر الإلكترونية أو الورقية… وكل مخالف لذلك سيعرض نفسه للمتابعة أمام القضاء وفق القوانين الجاري بها العمل.