كان بالإمكان أن يخرج نجما للمباراة لو إستغل بعض الفرص القليلة التي أتيحت له في الشوط الثاني الذي لعبه كاملا بعدما دخل بديلا ليوسف العرابي، والتركيز والفعالية غابا لتحضر العشوائية في التعامل مع بعض التمريرات والعرضيات، وحتى تحركاته كانت إنفرادية ولم تخدم التكتيك ليكون بديلا بالإسم فقط في غياب اللمسة والإضافة.