لأنه قضى أزيد من 10 سنوات في خدمة الفريق الوطني ومثّله في أكبر الإستحقاقات القارية، يستعد جيل بوصوفة والأحمدي لحزم حقائبه وإعلان الإعتزال غير البعيد، والمنتظر أن يكون بعد حضور العرس الكوني هناك بمونديال روسيا بعد شهور، ليفسح المجال أمام الخلف الذي يبدو متحمسا ومرعبا بطيور مهاجرة رشيقة وبذور محلية يانعة.

"المنتخب" كعادتها تستبق الحدث وتفتح عبر 5 أجزاء ملف أشبال اليوم وأسود الغد المرتقب أن يحملوا المشعل بدءا من سنة 2019، ليدخلوا غمار أكبر المحافل القارية والدولية في مقدمتها كأس أمم إفريقيا 2019 والتأهل للألعاب الأولمبية بطوكيو 2020، ثم رهان العبور لكأس العالم بقطر 2022.