من بين العناصر التي أظهرت استحقاقها لحمل القميص الوطني وعلى انها ستمثل ربحا للمستقبل نجد الشقيق الأصغر لنور الدين أمرابط سفيان الذي قدم أوراق اعتماده في مباراة سابقة ودية للاسود أمام تونس بمراكش وعاد ليكرر الأمر أمام أوزبكستان.
صغر سن اللاعب وبنيته القوية ولياقته العالية أمر تؤهل هذا اللاعب لاستلام المشعل بعد المونديال من المخضرم  الاحمدي ليكون السقاء الجديد لأسود الأطلس.