هو ما تاكد خلال مباراة كوريا الجنوبية بسويسرا والتي شارك فيها البدلاء وروضوا التنين الكوري بثلاثية وعادوا ليمارسوا ومن دون عقد وبالسهل الممتنع المطلوب منهم أمام منتخب أوزبكستان.
تنوع الحلول يمكن إستنباطه من خلال ما قدمه سفيان بوفال على سبيل المثال، إذ اظهر في النصف ساعة التي لعبها على أنه لاعب يعتمد عليه ولاعب لا يهاب الأدوار المنوطة به وفي كل الأزمنة، وهو نفس التأكيد والقناعة التي خلفها أمين حارث كواحد من الغيارات البديلة الرائعة والتي يمكن أن تفي بالغرض في بعض المباريات غير المقفلة.
وسينضم داكوسطا لنفس الركب بعد أن ألح رونار على أهميته كدوبلير مهم في الدفاع، في وقت سيحتاج فيه الكعبي وبوهدوز وأزارو وبامو وغيرهم من الذين لعبوا أمام الأوزبك لشهرين من الإقناع ليحظوا بثقة المروض ويظفروا بتاشيرة الكرملن.