هو ما تاكد خلال مباراة كوريا الجنوبية بسويسرا والتي شارك فيها البدلاء وروضوا التنين الكوري بثلاثية وعادوا ليمارسوا ومن دون عقد وبالسهل الممتنع المطلوب منهم أمام منتخب أوزبكستان.
تنوع الحلول يمكن إستنباطه من خلال ما قدمه سفيان بوفال على سبيل المثال، إذ اظهر في النصف ساعة التي لعبها على أنه لاعب يعتمد عليه ولاعب لا يهاب الأدوار المنوطة به وفي كل الأزمنة، وهو نفس التأكيد والقناعة التي خلفها أمين حارث كواحد من الغيارات البديلة الرائعة والتي يمكن أن تفي بالغرض في بعض المباريات غير المقفلة.
وسينضم داكوسطا لنفس الركب بعد أن ألح رونار على أهميته كدوبلير مهم في الدفاع، في وقت سيحتاج فيه الكعبي وبوهدوز وأزارو وبامو وغيرهم من الذين لعبوا أمام الأوزبك لشهرين من الإقناع ليحظوا بثقة المروض ويظفروا بتاشيرة الكرملن.
ADVERTISEMENTS
روسيا 2018: مقاعد البدلاء غنية
مواضيع ذات صلة
أخر المستجدات
- الشعباني حسم ثلاثة أبعاد باللون البرتقالي
- FIFA وUEFA يبحثان عن إجابات وسط تحقيقات فساد في الجامعة الإسبانية لكرة القدم
- مهاجم يوناني يضايق النصيري
- إنضمام ألونسو الى بايرن الموسم المقبل "شبه مستحيل"
- الصفاقسي التونسي يفاوض عادل رمزي
- حجي ينصح الشباب بالتعاقد نهائيا مع سايس
- الجامعة ل "المنتخب": لا إقالة الركراكي ولا مفاوضات مع هيرفي رونار
- زياش "الورقة الأهم" لغلطة سراي في أبريل
- من بينهم ابراهيم دياز ،..أنشيلوتي يستعيد جميع اللاعبين الدوليين
- كيف سيظهر الجيش الملكي باللوك الجديد؟
ADVERTISEMENTS
الاكثر تقييم
ADVERTISEMENTS
تنبيه هام
تؤكد «المنتخب» أنها تمنع منعا باتا استنساخ أو نقل أو نشر مواضيع أو صور منقولة من نسختها الورقية أو من موقعها الإلكتروني سواء بشكل كلي أو جزئي، أو ترجمتها إلى لغات أخرى بهدف نقلها إلى الجمهور عبر أي وسيلة من وسائل النشر الإلكترونية أو الورقية… وكل مخالف لذلك سيعرض نفسه للمتابعة أمام القضاء وفق القوانين الجاري بها العمل.