قام لاعب الوداد الرياضي، جلال الداودي، بنفي على حسابه الرسمي (انستغرام)، كل الخزعبلات التي ترددت بمواقع التواصل الإجتماعي وبعض وسائل الإعلام المصرية، من طفيليات تصطنع الأخبار الكاذبة، من أجل الرفع من حصة المتابعة المزيفة، وذلك أثناء تسلم اللاعب ميداليته من رئيس الجامعة فوزي لقجع، وظهر الأخير وهو يوجه كلاما للداودي، وقام أصحاب النيات السيئة بتلفيق تهمة معاتبة لقجع لجلال.
وخرج اللاعب الداودبدي بتوضيح على حسابه المذكور، قال فيه: "لفيديو ديال السيد القجع مافيه لا عتاب لا والو، بل بالعكس طالبني نرفع راسي أوكالي c’est pas la fin du monde".
وأضاف الداودي: "فعلا ماشي نهاية العالم ولاكين حنا كنا باغيين ناخدو اللقب أونفرحو مع الجماهير ديالنا ولكن قدر الله ما شاء فعل.. شكرا لجمهور الوداد على الدعم اللامشروط والسلام عليكم".
إذا فمن خلال ما نشره جلال الداودي، ماذا سيقول أصحاب الفتنة والذين يتحينون الفرص لخلق البلبلة، بنسج أخبار مزيفة الغرض منها إبتزاز القارئ، إما بالدخول لقراءة الخزعبلات للرفع من عدد المتابعة والمشاهدة، أو بوضع "j'aime"؟