وكيف ينسى حيث تعرض لصدمتين و نكبتين كرويتين؟ وكيف ينسى حيث خسر مبارتا العبور للنهائي على نفس الملعب في نفس الدور نصف النهائي و بنفس الكيفية ضربات الترجيح.
خسر السلامي في فاس قبل عام في الصيف تحديدا امام وداد الركراكي بضربات الحظ و عاد ليخسر في صيف أكثر حرارة أمام بركان الكرمة بضربات الحظ أيضا وفق نفس السيناريو حيث لدغ مرتين من ذات الجحر.
 حظ عاثر و سوء طالع في فاس لجمال في محطة ما قبل نهائي الكأس ...