إن كان وليد الركراكي مدرب المنتخب المغربي سيلجأ لتغييرات بشرية قادمة خاصة أن مجموعة من اللاعبون لم يقدموا المطلوب في كأس أمم إفريقيا بكوت ديفوار، فإن لاعبي المنتخب المغربي الأولمبي يعتبرون أكبر الرابحين ضمن هذه التغييرات، ذلك أن حضورهم قد يكون أقوى وقد يمنحهم الركراكي فرصا أكبر، سواء اللاعبين الذين كانوا ضمن اللائحة التي شاركت في الكان او الذين يتألقون وينتظرون فرصهم المقبلة.

ولطالما أبدى الركراكي استحسانه للمستويات التي يقدمها لاعبو المنتخب المغربي الاولمبي وأشاد بهم في العديد من المناسبات، علما هذه الفئة ستشارك في الأولمبياد القادمة في باريس الصيف المقبل.