جرى تقديمه وفق مراسيم عالمية نشاهدها في كبريات الفرق ٫ لذلك وبغض النظر عن قصة اعتذاره للبراكنة أولا والكرة المغربية بعدها عما بدر منه سابقا٫ معين الشعباني الذي درب الترجي وفي بلاده ثم في مصر٫ بدا منبهرا أولا لكرم الإستقبال وبعدها لطقوس التقديم الإحترافية وثالثا للبنية الإحترافية العالمية للنهضة البركانية وأكيد أنها المرة الأولى في مشواره التدريبي التي سينعم فيها بظروف مثل هته٫ وسيعود الشعباني لبلاده ويحكي لهم ما حكاه بن شيخة الجزائري قبله وطارق مصطفى بعده ويقول لهم " فعلا المغاربة هربانين علينا بزاف " ومن تلقاء نفسه سيخجل وبعدها سيعتذر...