جيد يرفض إدارة مباراة الترضية لأنه ليس راضيا وهذا من حقه فقد مل من مباريات الصف الثالث لأنه قادها النسخة السابقة.وما إن أقصي المنتخب الوطني حتى كان واثقا أنه قاضي النهائي ٬ إلا أن اخطبوط فساد الكاف مثلما وصفه لقجع كانت له كلمته بالموريتانية الأمر الذي أغضب رضوان كثيرا وقال أنه لم يفهم المعايير وحين دعاهم للتفسير لا أحد أجابه. بعدها الكاف ستعاقب بنعومة جيدة وستسحب منه مباراة الترجي ونجم الساحل عن الجولة المقبلة بمشيئة الله تعالى عن دور المجموعات في عصبة الأبطال وسيبلغونه أن مواطنه سمير الكزاز هو من سيعوضه لأنه مشوش ذهنيا ٫ وهنا فهم جيد أن لعبة كسر العظام انطلقت وهو جاهز لها فعلا فقد ظلم في تعيين المونديال وعديد محطات النهائي التي حرم منها منتخبات وأندية.