إذا كان لكرة القدم مصداقية فعلى الملغاشي أحمد أحمد أن يترجل اليوم و ليس بعده عن صهوة رئاسة كرسي أكبر منه بكثير٬ فقد خذش أحمد كرة القارة السمراء كما لم تخذش مع حياتو و قبله مع الدكتور حليم و تيسيما..
أحمد تحول لمسخرة في ملعب رادس تقاذفه التوانسة في المنصة و ضغطوا عليه ليتدخل  ويصدرا قرارا فضائحيا لمصلحتهم لولا تدخل الناصيري الشجاع و الحاسم.
أحند و الفار ارحلا سويا.. فكرة القدم معكما تحولت للعبة مشبوهة و أقوِى المواعيد في الكاف والعصبة اغتيلت فيها أحلام الكرة المغربية.
ارحل أحمد لأنك أسأت لنا من حيث لا تدري بتصريحاتك المريبة و محاباتك التي لا نحتاجها وورطتنا و نحن لا نحتاج هذه الخدمة.
أحمد أنت من وافقت على  الجزار سيكازوي ليكون حكم الفيديو و هو حكم أهل الترجي قبل 6 أشهر للنهائي أمام أوغوسطو الأنغولي و تم توقيفه لأشهر بتهمة الإرتشاء و الإشتباه فيه..
قلت لكم قبل أيام حكام أحمد عطلوا الفار وأخرسوه و قطعوا عليه الما و الضو، خدمة لمصالح منافسي الكرة المغربية.
أنا أشك يا أحمد كونك تنتقم انتقاما ناعما من المغرب بسبب عدم احتضان الكان و تكافئ الغير بعدما استلموا هذه المسابقة التي خشرت فيها 24 منتخبا..
أحمد معذرة كرسي الكاف أكبر منك بكثير أنا لن أقول عنك ما قاله عنك شيبوب أنا أقول لك أنت أقل من أن تحكم كرة قارة تتقاطعها النعرات ..