لأنه يحمل معه إعارة ل 6 أشهر فقط ما لم تحدث مستجدات في سياق التمديد ٬فإن ايوب الكعبي يحاول و بشكل جاد تقديم كل ما يملك  لفريق الوداد و تسجيل الأهداف بغزارة ليستحضر ماضيه القريب مع الراسينغ و النهضة البركانية.
و يجعل الكعبي من مواجهة الوداد و الديربي الحدث الأهم لديه لأنه زول ديربي في مساره كلاعب و كذا لرغبته في التسجيل عربيا بعدما سجل رفقة  في كل المسابقات ٬ بطولة و كأس العرش و كأس الكاف و عصبة الأبطال و مع الأسود و الشان مع المحليين.
الكعبي الورقة الهجومية الوحيدة للوداد و يأمل عبر بوابة الوداد ومثل هذه المباريات تحديدا إقناع مسؤولي الفريق الصيني باستعادته ومعها عودته ليضمن مكانا له بالفريق الوطني.