آثرت أغلب الأطقم التقنية للأندية أن يجتاز لاعبوها اختبارات بدنية في بداية مرحلة استئناف التداريب، من أجل الوقوف على حالتهم البدنية لهم، قبل الدخول في أجواء التداريب على قساوتها وارتفاع درجتها من أجل الاستعداد جيدا لأجواء المنافسة.
وقد فرض التوقف الطويل لأكثر من ثلاثة شهور، أن تتخذ الأطقم التقنية كل الاحتياطات البدنية للاعبين، وخضوعهم لاختبارات بدنية، لقياس درجة الاستعداد البدني لكل لاعب.
الهاجس الطبي سيكون حاضرا أيضا، من خلال الفحوصات الطبية الأخرى، خاصة تلك التي تهم القلب، لتفادي أي تداعيات سلبية عند دخول أجواء التدريبات.