بعد انتقاله لشباب المحمدية، الذي يمارس في الدرجة الثانية، لم يحقق محمد مورابيط حلمه وطموحه بالاحتراف في أوروبا، إذ لطالما أكد أنه يرغب في دخول تجربة في القارة العجوز من أجل تطوير إمكانياته.
ويبقى مورابيط من اللاعبين الموهوبين في الكرة المغربية، الذين ينتظرهم مستقبل كبير، حيث يبقى مطالبا باستغلال هذه الإمكانيات واختيار الطريق الأنسب الذي يمكنه  من النجاح في مشواره مثلما يتمناه.
ومعلوم أن مجموعة من الأندية كانت ترغب في انتدابه بعد أن أعلن فريقه أولمبيك أسفي رحيله، حيث اختار الانتقال لشباب المحمدية.