يظهر جليا بأن مدرب الجيش الملكي عبد الرحيم طاليب،ورغم الوضعية الصعبة التي يمر منها الزعيم في الآونة الأخيرة،بدأ يعثر على بعض الأسماء التي بإمكانها تحمل المسؤولية،بعدما أظهرت إمكانيات جد محترمة سواء في تداريب الفريق العسكري أو في المباريات الأخيرة التي خاضها.
أيوب لكرد واحد من الوجوه، التي نالث ثقة طالب وجمهور الجيش إستحسن مردوده،علما أن هامش التطور أمامه سيكون كبيرا،وهو المعطى الذي أكده له فريد سلمات، شريطة مواصلة العمل بجدية بعدما إستطاع في ظرف وجيز سحب البساط من تحت أقدامه زميله محمد باعيو، الذي كان الحارس الأساسي للجيش قبل أن يتم إجلاسه على دكة الإحتياط، بعدما أظهر لكرد إستحقاقه اللعب كرسمي بإعتراف كافة الجماهير العسكرية وحتى أعضاء الطاقم  التقني للجيش.