انتظر المدافع المغربي سفيان شاكلا حتى الدقيقة 78 من المباراة التي تحكم  فيها فيار ريال وفي أطوار العشرين دقيقة الاخيرة ، ليزج به بديلا للمدافع الاوسط البيول من أجل اقفال كل المنافذ التي رأى فيها المدرب ايمري أن خللا في متوسط الدفاع هو ما مهد سبق نادي ايبار في الدقيقة 50 من المباراة ، ثم عمليات أخرى هددت دفاع فيا ريال , إلا أنه مع دخول المغربي سفيان شاكلا خلال الربع ساعة الاخيرة ، تحصن الدفاع وأضحى فريق الغواصات هو المبادر والمكتسح لاطياف النهاية التي زكت عودته الى الفوز عند الدقيقة 83 من رجل موريتو بعد أن كان باكو الكسير هو من عدل النتيجة في الدقيقة 71 ، وبعدها أقحم شاكلا بضربة حظ وحزم دفاعي حصين وضع الفريق الاصفر في صدارة الليغا بانتصارين