تميمة حظ خاصة تحملها المواجهات المصرية لفريق الرجاء في المسابقات العربية، لذلك يسود التفاؤل قبل ملاقاة الإسماعيلي باستحضار سابق المواجهات التي حملت النسور الخضر للمجد العربي كلما واجه الأندية المصرية.
أصل القصة يعود بالكامل ل 2006 حين توج الرجاء باللقب العربي في نسخته القديمة، وكان الجسر الذي عبره متمثلا في نادي إينبي في النهائي بعدما كرر انتصاره عليه ذهابا وإيابا.
وخلال نفس النسخة كان الرجاء على مشارف الإقصاء في الدور الثاني بعدما خسر ذهابا بالدار البيضاء، وعاد ليثأر بريمونطادا تاريخية بثلاثية تاريخية على حساب الزمالك والسلامي هو من تواجد يومها رفقة إيف شاي، لذلك يأمل النسور أن يتواصل حسن الطالع بالسير فوق الجسور الفرعونية لكتابة التاريخ.