لم يستطع أشرف حكيمي أن يظهر بعد، سواء مع فريقه باريس سان جيرمان، أو حتى مع المنتخب الوطني، بنفس القوة والنجاعة والفاعلية التي كان عليها عندما لعب مع بروسيا دورتموند الألماني وبعده مع إنتر ميلانو الإيطالي. موسمان قويان، قبل الموسم الحالي، حفلا بكثير من الأرقام القياسية لحكيمي عندما أثار الإعجاب في منافسات "البوندسليغا" وبعده في منافسات "السيري أ".. لكن حاليا في "الليغ 1" لم يظهر حكيمي كل توهجه بعد، رغم أنه بدأ الموسم على نجو جيد. ولا يمكن لأي كان أن ينكر دور التوظيف السيء الذي يسند إليه ويتسبب في كبح جماع فاعليته كظهير "ناري" وجد في الملاعب ليكستحها بسرعته ورعبه وأهدافه وتمريراته.. لهذا لا أحد يشك في أن حكيمي يظهر حاليا بمستوى خادع!