لوليد الركراكي مدرب الوداد الرياضي من قصة وجدل ملعب نهائي عصبة الأبطال موقف، لو تعرفتم عليه ستعرفون معه طينة هذا المدرب ومعدن الإحتراف الذي هو أصله.

وليد يقول بالعفوية الشهيرة "ما شغليش فهاد الشي٫ نتأهل بعدا ويحن الله، هناك أفراد وأجهزة مسؤولة عن الموضوع هي التي قدمت ترشيح مركب محمد الخامس للنهائي وهي المكلفة به، أن كان قانونيا لنا الحق في اللعب هذا بعد أن نتأهل إن شاء الله لهذه المباراة، فما علينا سوى أن نطالب بحقنا إن رأوا اللعب في داكار أو في اسطنبول أو أي بلد آخر فحن جاهزون للإنتصار الخامس تواليا خارج المغرب وحمل الكأس بمشيئة الله للمغرب،  لكن دعونا ننهي قصة بيترو ونضمن رسميا عبورنا للنهائي، وبعدها نتناقش في الموضوع".