لا مسؤول أول و يتقدم على الكاف فيما تمخض  من فتيل صراعات وتجاذب  كالذي تعيشه حاليا الكرة الأفريقية و تحديدا ٫ تضارب المصالح التي تسبب فيها تعيين ملعب نهائي عصبة الأبطال٫ سوى هذا الجهاز  الكروي الغريب الأطوار والذي تغير رؤساؤه ولم يتغير تخبطه كي لا نقول فساده.
الكاف اختارت التجربة الأوروبية" الملعب المحايد للنهايات" لكن شتان بين التقليد والتنفيذ٫ في أوروبا تعلن مدن النهايات ل 3 مواسم ل3 سنوات سابقة فلا جدل وجدال٫ وهنا تنتظر الكاف كل مرة لغاية الإقتراب من النهائي لتخرج لنا ورقة المبشر باحتضان النهائي٫ وبمطلق الأمانة سواء كانت الدار البيضاء أو غيرها فهذه مقاربة هاوية فاشلة زارعة للفتن مؤججة للصراعات لأن المعنيون الدائمون بالفتيل المشتعل هم بلدان شمال أفريقيا على اعتبار أنها دائما المسيطرة إما بالإلقاب أو بلوغ النهايات خلال آخر النسخ.