تذكروا هذا البلدوزر جيدا، فالجميع سيترقب مواطنه غاي مبينزا، إلا أنه هو من سيرسم الفارق وهو من سيكون المفاجآة السارة للوداديين وغير السارة لموسيماني.

يوفيل تسومو صاحب الهدف الذي قد يساوي درع البطولة أمام  أولمبيك خريبكة، صاحب هدف تأمين صدارة الفريق بدور المجموعات بأنغولا، والمنفجر بعد طول صيام بأهداف حاسمة، تسومو  هذا سيتم تحضيره من طرف الركراكي ليحرق السفن الأهلاوية وتذكروا ما قلناه "ما بقي من غصة ساديو ماني سيشرب الباقي منها الشناوي من كأس تسومو".