أصر عميد وقشاش الوداد الرياضي يحيى جبران على دعم زملائه، وعلى التواجد معهم من المدرجات خلال نهائي كأس العرش أمام نهضة بركان، رغم توقيفه بسبب الإنذار الثالث الذي تحصل عليه في نصف نهائي أمام الفتح. يحيي جبران يريد أن يكتب التاريخ بأن يحمل الكأس لو يتوج بها ناديه، لتكون ثالث لقب يحمله العميد في غضون شهرين، الأمر الذي لم يتشرف به لاعب ودادي أو آي لاعب مغربي قبله على امتداد مشواره. فهل يترك العربي الناجي المجال لجبران لكتابة التاريخ بالثلاثية الأسطورية؟