هي المباراة التي سيتابعها وليد الركراكي دونما شك، وهي المباراة الأهم لهذا الحارس وهي مباراة لا تشبه  مباريات سيمبا ولا صنداونز.

اللعب في هذه الأجواء وتحمل الضغط مثلما تحمله التكناوتي قبله مرارا وخاصة في نهائي النسخة السابقة، هو الكفيل بأن يدعم موقف المطيع ليكون ثالث حراس الأسود حاليا.

على المطيع التحلي بالثقة وعدم ارتكاب الهفوات، فالغلطة هنا لا تغتفر وعليه أن يكون عند مستوى تطلعات وانتظارات الناخب الوطني، فلو فعلها، فسيُعلن عن شهادة ميلاد حقيقة لهذا الحارس.