هي نتيجة 2 ـ 0 التي انتهى بها نهائي النسخة السابقة على مركب محمد الخامس، وكان زهير المترجي هو موقع الهدفين، وقبلها تكررت نفس النتيجة في نسخة واحدة وهي دور المجموعات ذهابا وإيابا 2017، إذ فاز كل منهما على ملعبه بهذه الثنائية، وبطبيعة الحال نذكر نصف نهائي نسخة كورونا حين خسر الوداد على عهد غاموندي ذهابا هنا بالدار البيضاء بنفس النتيجة، قبل أن يكرر الأهلي انتصاره وهو ما لم يحدث بينهما في السابق إيابا في القاهرة بثلاثية وعبر للنهائي توج بلقب تلك النسخة بالدار البيضاء أمام كايزر شيفس.