«هي فرصة تاريخية لهذا الجيل كي يكتب إسمه بمداد من ذهب، اللقب الثاني تواليا لم يتحصل عليه أي ناد من الأندية المغربية في هذه المسابقة، واللقب الرابع سيمنح الوداد الريادة وطنيا من دون منازع، مثلما أنه سيرفع رصيد ألقاب نادينا، لذلك هذه العوامل المجتمعة هي حافز لهم كي يقبضوا على الكأس لكي تبقى بالدار البيضاء، مثل التي سبقتها دون أن تغادرها وأنا متفائل كثيرا».